رقم تليفون 326446 - 353320 مع كود دمياط 057
وهناك معرض مستمر منذ اسابيع لصالح غزه
مرسلة بواسطة طالبه الفردوس في 6:58 ص 15 التعليقات
اكيد جميعنا شاهد موقف رئيس الوزراء التركى حفظه الله رجب طيب اردوغان فى قمه دافوس
وشجاعته وجرأته فى الحق امام بيريز لعنه الله وتوبيخه للجمهوروقوله لهم اتصفقون لقتله ... واخيرا انصرافه من القمه بكل عزه وسط تصفيق من الجمهور واستقبال شعبه له بكل حب واحترام
وبعد انصرافه تلقى مكالمه هاتفيه من بيريز لعنه الله ونشرت وسائل الإعلام التركية نص المكالمة الهاتفية وظهر في المكالمة اعتذار واضح من جانب بيريز لرئيس الوزراء التركي حيث قال لأردوجان: "إن مثل هذه الأحداث يمكن وقوعها بين الأصدقاء وأنه آسف جدًا لما حدث فى الندوة".وأضاف بيريز: "مثل هذه الأشياء تحدث بين الأصدقاء، وأنا أشعر بأسف شديد مما وقع ، وأود أن أؤكد قبل كل شئ أن احترامي وتقديري تجاه الجمهورية التركية وتجاه شخصكم كرئيس وزراء لن يتغير في أي وقت".ورد عليه أردوجان: " لاشك أن الأصدقاء يتناقشون بينهم ولكن لا يمكن قبول رفع الصوت عاليا في محفل دولي بوجه رئيس وزراء تركيا وكأنه رئيس قبيلة"
وقال بيريز: "لقد رفعت صوتي لأن أصدقائي يقولون لى أن صوتي يصدر خافتا ولا يفهم ، عليه فإن رفع صوتي لا علاقة له مطلقا بموقفي تجاه رئيس وزراء تركيا، وأنا حزين لما حدث" (طبعا كلامه هذا يؤكد ما يقوله عليه السياسيون بانه الثعلب ) وقال أردوجان: "سمعت أنك ستعقد مؤتمرا صحفيا بعد قليل"، فرد عليه بيريز: "ليس الآن بل غدًا".وقال أردوجان : "إذا استطعت في المؤتمر الصحافي الإفصاح عن المشاعر التي تتحدث عنها الآن فأعتقد أنه سيمكن آنذاك تجاوز هذا التوتر إلى حد ما".
ورد بيريز: "سأنقل ذلك بالضبط الى الإعلام دون شك"، فقال أردوجان: "شكرًا لهذا الاتصال الهاتفي"، واختتم بيريز: "وأنا أيضا أشكركم وأتمنى لكم رحلة سعيدة".
وقد أعلن بعد ذلك الرئيس الصهيوني شيمون بيريز أن بلاده لا تريد إثارة أي توتر أو مشكلة مع تركيا ، وأبدى أمله في ألا ينعكس ما حدث في ندوة غزة بدافوس على العلاقات بين البلدين، وأكد أن "إسرائيل" لا تريد مشاكل مع تركيا لأن خلافاتها ليست معها بل مع الفلسطينيين.
من الواضح جدا لهجه اردوغان الشديده فى التحدث مع بيريز ومسكنه بيريز وتبريره وخوفه من قطع تركيا علاقتها مع اسرائيلفلماذا فعل هذا الموقف رجل غير عربى ولم يخشى من الانسحاب من القمه بل ورد كرامه بلده ودافع عن المسلمين والعرب
بالتاكيد الدافع الذى دفعه لذلك هو حق المسلم فلم يقل انهم عرب وانا لا ... بل قال انا مسلم وهم مسلمون
فكيف يفكر رجل مسؤول كهذا بهذا التفكير ومازال هناك عرب يتعصبون لبلادهم دون فلسطين ويرفضون الحرب فى فلسطين ويقولون بلادنا اولى !!!
والذى جعل اردوغان يقف هذا الموقف انه منتخب من شعبه ويحبوه ولن يتخلوا عنه بل سيؤيدوه فى كل عمل يفعله فهو ممثل لهم بارادتهم
اما نحن ..!!! لا تعليق
لذلك لم ولن يجرؤ اى مسؤول عربى ان يقوم بمثل هذا الموقف وانا لله وانا اليه راجعون
تبريرات عمرو موسى لموقفه في منتدى دافوس:
قال موسى: "لابد أن يتفهم الرأى العام العربي جدوى المشاركة في مثل هذه المنتديات، وهي نادرة بالنسبة لنا، ولكنها كثيرة بالنسبة للجانب الإسرائيلي، ويجب أن يتفهم الجميع كيف نتحرك في أزمة كبيرة نحن بحاجة لتأييد ودعم الرأى العام العالمي".
لا تعليق...
لا هكتب تعليق .. من الواضح جدا ان العالمى تفهم راى العرب !!..حسبى الله ونعم الوكيل
مرسلة بواسطة طالبه الفردوس في 12:01 م 28 التعليقات