

لا تنسونى من صالح دعاؤكم
مرسلة بواسطة طالبه الفردوس في 12:54 م 73 التعليقات
مرسلة بواسطة طالبه الفردوس في 10:46 ص 31 التعليقات
مرسلة بواسطة طالبه الفردوس في 10:11 ص 15 التعليقات
مرسلة بواسطة طالبه الفردوس في 4:14 ص 31 التعليقات
مرسلة بواسطة طالبه الفردوس في 4:44 ص 28 التعليقات
مرسلة بواسطة طالبه الفردوس في 6:20 ص 10 التعليقات
مرسلة بواسطة طالبه الفردوس في 5:17 ص 12 التعليقات
مرسلة بواسطة طالبه الفردوس في 7:42 ص 36 التعليقات
مرسلة بواسطة طالبه الفردوس في 4:19 ص 33 التعليقات
احتارت الام فى ابنتها الطالبه الجامعيه هبه التى لم يمض على التحاقها بالجامعه سوى عام واحد
فلقد تغيرت هبه كثيرا اصبحت تحب الناس وتسأل عن الجميع وتبش فى وجهه كل من تقابله بعد ان كانت لا تحب ان تكلم احدا ولا تعرف كيف تدير حوارا لطيفا
اصبح اسلوبها فى الحديث منمق ..اصبحت عيناها تبرق ببريق يوحى بالسعاده
وحينما تدخل عليها الام تجدها شارده ببصرها وتبتسم كأنها ترى احدا .. او تذكر موقفا جميلا وشفتيها تردد" يارب"
فعرفت الام ان هبه قد وقعت فى حب احد الزملاء فى الجامعه حيث ازداد حرص الفتاه على عدم التغيب عن الجامعه
ولم تستطع الام ان تصارحها بظنونها ولكنها لم تجد بدا من دخول غرفتها وتفتح بعض كتبها ودفاترها وتبحث ربما تجد شيئا يفسر حيرتها ولتقف بجوار الابنه وترشدها قبل ان يحدث مالا يحمد عقباه
فوجدت الام فى احد الكتب قلب كبير رسم فيه قلبين كبيرين وحولهما قلوب صغيره وفى احد القلبين الكبيرين قرات اسم "محمد"
فتأكدت الام من ان هبه تحب شابا يدعى محمد فازداد قلقها ولم تخبرها بأنها عرفت السر
ولكن ما شغل الام كثيرا ان فتاتها تقريبا كانت ستكتب اسم هذا الشاب كاملا ولكنها شغلت فيما يبدو ولم تكمل الاسم
فظلت الام تبحث يوميا حتى تعرف اسم هذا الشاب وتسأل عليه
الى ان وجدت تحت الاسم مكتوب "صلى الله عليه وسلم" وفى القلب الاخر مكتوب "الله عز وجل" اما القلوب الصغيره فملأتها بأسماء اهلها المقربون وصديقاتها
فأغلقت الام الكتب ووضعتها فى مكانها وخرجت من الحجره واغلقتها وهى تبتسم وتحمد الله بعد ان ادركت ان ابنتها التقت مع قلوب ايقظت فى قلبها حب الله ورسوله
واطمأنت على انها عاقله راشده وفوجئت بها عائده من الجامعه وهى تحمل لوحه بعنوان
"فى حب الله ورسوله" لتعلقها فى غرفتها
من تأليف بنات الاسلام فى جامعتنا
مرسلة بواسطة طالبه الفردوس في 7:57 ص 12 التعليقات
المدونه دى كنت عاملاها عشان اتكلم عن حبيبى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ولكن لاقيت مواضيع كتيره تانيه لازم اتكلم فيها بالذات فى الايام دى بس اكيد مش هسيب موضوعى الاساسى
كان عندى عصافير فى قفص جلست امامهم مده طويله وهم يتحركون داخل القفص
تخيلت لو انا كنت مكانهم محبوسه كده ومش بإيدى اخرج
ياااااااااااه احساس رهيب حسيت ساعتها انى بحب الحريه جدا
لكن سرحت شويه مع نفسى وقلت ماهو فى ناس محبوسه بالسنين وماحدش بيسأل فيهم
وياللمأساه لو كانوا مظلومين او بمعنى اصح مصلحين
عرفت ان دى ضريبه لازم تدفع
وآلمنى جدا موضوع كان كاتبه احد المعتقلين بعد وفاه امه وهو داخل المعتقل
احساس بشع وصعب جدا لما يكون على امل انه هيخرج ويشوف امه ومنتظر اليوم ده وبعدين يعرف انه مستحيل يشوفها بعد كده
ويؤلمنى ايضا عند زياره اهالى المعتقلين للمعتقلين وحاله البكاء والحزن التى تنتابهم لحظه الفراق
حسيت باحساسهم انى موجوده فى اربع حيطان فى كام متر مده طويله ولكن اللى بيهون والله الصحبه الموجوده
كل لما افكر فى المعتقلين بقول كلمتين : اين انت ياسيدنا عمر؟؟؟ \ ولو كان الرسول موجود وسطنا هيكون احساسه ايه؟؟!!!
ارجو من الجميع الا ينسى اخواننا المعتقلين من الدعا حتى ولو كان اتحكم عليهم فإن الله هو القاهر فوق عباده
مرسلة بواسطة طالبه الفردوس في 5:42 ص 10 التعليقات
مرسلة بواسطة طالبه الفردوس في 3:10 م 3 التعليقات
مرسلة بواسطة طالبه الفردوس في 4:13 م 2 التعليقات