CLICK HERE FOR THOUSANDS OF FREE BLOGGER TEMPLATES »



غزه الصمود صبرا

الاثنين، 25 أغسطس 2008

حمله لا تفسد رمضانك

بسم الله الرحمن الرحيم

كل عام وانت جميعــــــــــا بخير والى الله اقرب وعلى الطاعات ادوم وعن المعاصى ابعد

قد اقترب رمضان بنفحاته العطره وجوه الروحانى فهل نحن على استعداد لاستقباله

قد اعجبتنى جمله ان الهدف من رمضان ( قله الطعام وقله المنام وقله الكلام وقله مجالسه الانام )

فاردت ان انقل لكم الحمله التى يتبناها الداعيه مصطفى حسنى بعنوان لا تفسد رمضانك
اترككم مع خواطر الحمله وهذه المقدمه:



1- لا تفسد رمضانك بتضييع صلواتك


2-لا تفسد رمضانك بعدم انفاقك:






3- لا تفسد رمضانك بكثره انفعالك




4-لا تفسد صيامك بكثره كلامك






5- لاتفسد رمضانك بقله اتقانك





6-لا تفسد رمضانك بالاستسلام لدخانك





7-لا تفسد رمضانك باطلاق بصرك



8- لاتفسد رمضانك بكثره عزوماتك






9- لا تفسد رمضانك بتضييع اوقاتك





10-لا تفسدى صيامك بتضييع حجابك






11-لا تفسد رمضانك بعقوق ابائك

لا تنسونى من صالح دعاؤكم

الجمعة، 15 أغسطس 2008

جريمه فى صنايع


بسم الله الرحمن الرحيم

انا واجهت مشكله السنه دى لاول مره انتبه ليها وحبيت اشارككم فى المشكله دى
لو حد عنده حد قريبه فى ثانوى فنى اكيد يكون قابل المشكله دى
انا ليا اخ فى صنايع ومعروف اكيد كميه الغش الموجوده هناك يعنى مفيش حضور ولا دراسه طول السنه وفى الامتحان كل واحد ياخد كتابه فى الامتحان ويغش منه عااادى جدا
قبل الامتحان بقى باسبوع الطلبه يعرفوا المراقبين اللى هيراقبوا عليهم وكل واحد يعطيهم عشرين جنيه على حسب طلب المراقبين طبعا ده غير بقى تأجير سكن المراقبين على حساب الطلبه وغير الهدايا والاكل الكتييييير اللى بيجيلهم
كل ده ليه ؟؟ عشان يسيبوهم يغشوا !!!!!!
انا مش عارفه اقول ايه غير اننا فى بلد (.....) بلاش احسن
والمصيبه انى لقيت ابى وامى بيعطوا لاخى 50 جنيه يعطوا عشرين منها للمراقبين والباقى هدايا ليهم!!


انا زهلت يعنى نسوا"لعن الله الراشى والمرتشى" و"من غشنا فليس منا"
بيستعينوا بجرييييييمه الرشوه على جرييييييمه الغش
انا لله وانا اليه راجعون
ولما قلتلهم قالوا مهو ماكانش فيه شرح طول السنه ومحدش بينجح غير كده نسيبه يعنى يسقط
والمصيبه ان المدارس كلها متعوده على كده طول السنين وطبعا ده سيؤدى الى:

* اعتماد المدرسين على كده ومفيش شرح ابدا( وهيتعبوا نفسهم ليه)

*اعتماد الطلاب على كده ومفيش مذاكره ( برضه هيتعبوا نفسهم ليه)

*احساس الطلاب فى بدايه حياتهم ان الرشوه دى حاجه ضروريه للنجاح فى الحياه وطبعا هيستخدموها فى حياتهم الجايه كلها

*احساسهم ان الغش ده هو اللى هيوصلهم لاحلامهم ويعملوا اى حاجه للحصول عليه

*خلق جيل متواكل معتمد لايتحمل اى مسؤوليه وجيل لا يذاكر ومايعرفش يشغل عقله

شوفتوا بقى الجريمه اقصد الجرائم التى ترتكب فى شباب فى مقتبل عمرهم
ياترى كل ده مسؤوليه مين
المدرسين الكسلانين؟
الطلاب الفاشلين؟
المراقبين الطماعين الاستغلاليين؟
الاهالى المرعوبين على مستقبل اولادهم؟
الوزاره الغافله عما يحدث؟

فى النهايه اذكر كل من هؤلاء انه لا ينال ما عند الله الا بطاعه الله
وان كلكم راع وكل راع مسؤول عن رعيته
وارجو من الوزاره ان تمر على هذه المدارس فى الامتحانات دون انذار وترى كميه الغش من كتب فى اللجان واتصالات محمول للاجابه واجابات تصل من المدرسين الى الطلبه فى اللجان
حسبى الله ونعم الوكيل
ارجو من كل من بيده اى حل ان يساهم فيه وتوصيل صوتنا للوزراء ان امكن ومحاوله حل هذا ولا يجب ان نألفه فى مجتمعنا الاسلامى
نريد اسعااااااااف بل عنايه مركزه لاصلاح هذا الفساااااد

الجمعة، 1 أغسطس 2008

دعنى احطمك




السلام عليكم

الموضوع اليوم منقول من احدى المنتديات ولكنه اعجبنى كثيرا


فسانتقله لكم كى تعم الفائده باذن الله


يتخيل البعض أنه ليس هناك اختلاف كبير بين انماط النفس البشرية وربما ذلك ما يجعلهم غير قادرين على التعامل مع أنواع بعينها بطريقة ملائمة ؛ فهو لم يتخيل يوما أن يقابل مثل هذا النوع فى حياته .وربما لن يستطيع أن يتكيف سريعا مع بعض المواقف

فتجده يقف هناك مذهولا من هول ما شاهده أو ربما تجده هناك يرتجف بجوار احدى الحجرات المظلمة لا يستطيع أن يتوقف عن البكاء ولا التفكير فيما حدث منذ قليل .بل أحيانا ربما يفقد القدرة على الدفاع عن نفسه من شدة الصدمة وتجده لا شعوريا ربما يساعد الشخص الاخر على اضعاف موقفه بشده .(( دعنى أحطمك )) .... هذا ما قد يفعله بعض البشر بالبعض الاخر دون أدنى شعور أو وعى من الطرفين


.... لكن الأخطر أن يتعمد أحد الأطراف انتهاج مثل هذه الشخصية المدمرة للغير وربما تجده ينمى لديه تلك المهارة فتصبح سلاحا فتاكا . ويتجلى ذلك مع أصحاب الشخصيات الضعيفة المريضة التى لم تراعى يوما أن ترمم من بنيان شخصيتها المتهالكة فتصبح فريسة سهلة لمن يريد أن يمارس هوايته فى تحطيم الاخرين . دعونى أتحدث عن تجربة شخصية فى التعامل مع هؤلاء الأشخاص فمثلهم لا يخلوا منهم أى مجتمع ؛ فى بداية تعاملى معه ومع قلة خبرتى الشخصية فى التعامل مع هؤلاء الأشخاص ربما أحسست بثقل رهيب بمجرد الحديث معه حول أحد الامور وربما كنت أشعر بالقلق بمجرد رؤيته أو التواجد معه فى مكان واحد وأنا اشعر ان هناك شئ غير محبب فى طريقه الى الوصول الى !ينتهى الحديث وأشعر أننى كنت أسمم بالأفكار وأن أفكارى وشخصيتى التى أحاول تنميتها تزداد ضعفا ووهنا .... ولم أكن أعرف حينها سببا لهذا القلق وما هو سبب العجز الفكرى للوصول الى السبب .


يبدأ العلاج بتحديد المشكله وعندها علمت وتعلمت ان هناك شخصيات لديها ذلك التأثير المثبط للهمم والمحطم لكل ما هو جميل وربما مثل هؤلاء لا يستطيعون الشعور أبدا بالسعادة دون أن يروا ملامح الألم على وجوه الآخرين .أستطيع الان أن استمع الى أحدكم وقد قال : هل يمكن أن يكون الأمر بهذا السوء ؟نعم بالفعل ... فالأمر بالفعل خطير ان لم تعى بالضبط مع من تتعامل وكيف تواجه خطره خاصة ان كنت مجبرا يوميا على التعامل معه دون أن يكون هناك أى اختيار فى تجنبه والابتعاد عنه . ما ان استطعت أن أحدد نمط شخصيته وكيف يمارس ضغوطه على الاخرين حتى استطعت أن أحدد أهم النقط التى يمكن من خلالها مواجهته بما يفعل ...... وكان الأمر أشبهه بالمواجهة التى كسرت معها لوح الثلج وبدأت اشعر بأطرافه ترتعش وهو يسمع تلك الكلمات لأول مره .وما زاد من تأثير تلك الكلمات عليه أنها كانت مرتبة صادقة متتابعة وانتقلت فيها من مقعد المتفرج المدافع دوما الى مقعد المحاضر المهاجم ......

والمثير فى الأمر أن تتابع كلماتك ومدلولها بشكل واضح على ملامح الغير ويصبح ذلك وكأنك بدأت فى التحكم فى أفكاره تحركها كيف تشاء .والمهارة هنا ان تستطيع أن تتحكم فى النقاش حتى لا يتحول الى مطاردة بين شخصين وحتى لا يستطيع الغير الهروب مما تحاول مواجهته به من أمور فتخرج من الحوار بدون أى نتائج مرضية .ما أريد قوله أنه يجب عليك دائما التفكير فيمن حولك ومع من تتعامل وما هو تأثيرهم عليك . ولك أن تقيمه وتحدد على أثرها طريقة تعاملك معهم بالمثل .وليس المقصود هنا مواجهات دامية أو نقاشات ساخنة تتطور الى حد التقاذف بالألقاب بل المقصود معرفة كيفية الدفاع عن النفس وتطوير طرق وفنون تعاملها مع الغير حتى تصبح فى يوم من الأيام فردا محبوبا من الجميع ويصبح مجرد الحديث أو الجلوس معك متعة كبيرة لكل الحضور